أعاد الانفجار الذي شهدته منطقة الحسين بحي الأزهر وسط القاهرة، للمصريين ذكرى الحوادث الإرهابية الأليمة التي استهدفت السياحة المصرية في ثمانينيات القرن الماضي.
وقد أدى الانفجار الذي سببته قنبلة بدائية إلى مقتل سائحة فرنسية وجرح عدد آخر من السياح والمواطنين المصريين الذين تصادف مرورهم، بينهم 3 سعوديين هم مناجي علي صرخي (30 عاماً) ويحيى علي صرخي (27 عاماً) ومحمد بحيص صرخي (31 عاماً) الذين نقلوا إلى مستشفى أطباء مصر الدولي الذي أبلغت إدارته "الوطن" أن حالة الجرحى السعوديين مستقرة وتم علاجهم وأنهم وصلوا قسم الطوارئ في سيارة أجرة قبل أن يغادروا.
وكان انفجار وقع في الساعة 8.15 مساء بالتوقيت المحلي، تلاه انفجار ثان محدود، مما دفع بالسلطات الأمنية إلى اتخاذ تدابير مشددة في محيط المكان.
وأن السلطات الأمنية المصرية عثرت على عبوة أخرى لم تنفجر، وقال مصدر أمني " إن العبوة بدائية الصنع.
وأن عدد المصابين بلغ 19 بينهم 14 سائحاً فرنسياً. وحسب ما نشرته الوطن " أن السلطات الأمنية تطارد سيارة يرجح أنها كانت تحمل منفذي التفجير، غير أن معلومات أشارت استناداً إلى شهود عيان إلى أن القنبلتين تم إلقاؤهما من أحد الفنادق المطلة على الحسين، وانفجرت إحداهما أما الثانية فلم تنفجر.
وقد أدى الانفجار الذي سببته قنبلة بدائية إلى مقتل سائحة فرنسية وجرح عدد آخر من السياح والمواطنين المصريين الذين تصادف مرورهم، بينهم 3 سعوديين هم مناجي علي صرخي (30 عاماً) ويحيى علي صرخي (27 عاماً) ومحمد بحيص صرخي (31 عاماً) الذين نقلوا إلى مستشفى أطباء مصر الدولي الذي أبلغت إدارته "الوطن" أن حالة الجرحى السعوديين مستقرة وتم علاجهم وأنهم وصلوا قسم الطوارئ في سيارة أجرة قبل أن يغادروا.
وكان انفجار وقع في الساعة 8.15 مساء بالتوقيت المحلي، تلاه انفجار ثان محدود، مما دفع بالسلطات الأمنية إلى اتخاذ تدابير مشددة في محيط المكان.
وأن السلطات الأمنية المصرية عثرت على عبوة أخرى لم تنفجر، وقال مصدر أمني " إن العبوة بدائية الصنع.
وأن عدد المصابين بلغ 19 بينهم 14 سائحاً فرنسياً. وحسب ما نشرته الوطن " أن السلطات الأمنية تطارد سيارة يرجح أنها كانت تحمل منفذي التفجير، غير أن معلومات أشارت استناداً إلى شهود عيان إلى أن القنبلتين تم إلقاؤهما من أحد الفنادق المطلة على الحسين، وانفجرت إحداهما أما الثانية فلم تنفجر.